(وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى)

(وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى).

أقسم الله تعالى بالنجم الذي يُهتَدى به كما في قوله سبحانه: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ). 

وبعد أن أقسم بالنجم، قال: (مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى) وكأنه يشير لهم إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم هو نجم يُهتدَى به وبأمره وهديه وسيرته. 

تعليقات

  1. جزاك الله خير لفته مهمه فتح الله عليك وزادك

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أهدي هذه الأبيات إلى والدي العزيز وزوجته الفاضلة بمناسبة زواجهما المبارك..

بركة العلم !

لماذا كان النبي عليه الصلاة والسلام أولى بنا من أنفسنا؟