أهدي هذه الأبيات إلى والدي العزيز وزوجته الفاضلة بمناسبة زواجهما المبارك..





إلهُ العالمين عظيمُ لُطْفٍ ... سحائبُ جودِه غيثٌ جَوَادُ

نعيمُ الوُدِّ يُلْفَى في ظلال ... فطابت نَسْمةً وصفا الودادُ

عبيرُ الحُبِّ فَاحَ شذىً وعطراً ... بِحَارُ الحُبِّ والنُّعْمَى مِدَادُ

حياةُ السَّعدِ جاءت في سُعَادٍ ... فطابتْ في حياتِكُمُ سُعَادُ

عمر بن عبد المجيد البيانوني

12/11/1441هـ .
3/7/2020م.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بركة العلم !

لماذا كان النبي عليه الصلاة والسلام أولى بنا من أنفسنا؟