العلمُ بلا
رحمة، نقمةٌ على صاحبه وعلى من حوله،
والرحمةُ بلا
علم، فتنةٌ على صاحبه وعلى من حوله،
وعندما تجتمع
الرحمة مع العلم، يكون الفلاح والنجاة.
قال سبحانه عن
نبينا عليه الصلاة والسلام: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعَالَمِينَ)،
وقال
سبحانه عن الخَضِر: (آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ
لَدُنَّا عِلْماً).
تعليقات
إرسال تعليق