لولا العلم بسعة
رحمة الله تعالى وعظيم كرمه وأنه هو الذي أمرنا بدعائه، لما جاز للعبد أن يسأله
عطاءً وهو يعلم أنه مهما بلغ من اجتهاده في شكر نعم ربه لما استطاع أن يوفيه شكر
نعمة واحدة من نعمه العظيمة..
إذ كيف يسأله
المزيد وهو لم يشكره شيئاً على ما سبق من نعمه.
تعليقات
إرسال تعليق